شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

إن خروج المنی موجب للغسل فی جمیع الأحوال شرط التیقّن، أمّا إذا أدّت عملیة البروستات إلى نزول شیء من المنی یستهلک فی البول فلا تکون جنابة.

لا مانع منه.

لا بأس به.

کل دم تراه لحامل قبل خروج أول جزء من الولد هو دم إستحاضة، و إذا کان الإغتسال حرجیاً یجب علیها التیمم.

للمسألة وجهان: إذا ثبت أن الدّم یعود إلى جرح أو دمل فلا غسل فیه. وعلیها أن تتوضأ وتصلی کالمعتاد. وإذا کان الدم ناجماً عن عوارض الرحم فهو استحاضة، فإذا کان قلیلا ولا یتعدى رؤیة البقع الصغیرة فعلیها أن تتوضأ لکل صلاة ولا غسل علیها ویجب علیها أن تغسل الموضع وتصلی، أمّا إذا سال وجرى فیجب علیها الغسل (غسل لصلاة الصبح وغسل آخر لصلاتی الظهر والعصر وثالث لصلاتی المغرب والعشاء)، فإذا کان فی الغسل ضرر أو مشقّة شدیدة لها فلها أن تتیمم.

یجوز نبش قبر المیت ـ إذا لم یؤد ذلک إلى هتک حرمته ـ وإخراجه وإتمام الغسل على أنّ ذلک لیس واجباً.

تجوز الصلاة مع جمیع الأغسال الواجبة والمستحبة الثابت استحبابها شرعاً، مثل غسل الجمعة، أمّا الأغسال المستحبة التی تؤدى بقصد الرجاء فلا تجزی عن الوضوء.

لا یکون هذا من دم الحیض بل دم الإستحاضه.

1- لا یکون هذا من دم الحیض بل دم الإستحاضه.

لا مانع منه.

غسل الرأس و الرقبة أولاً ثم الجانب الأیمن من البدن ثم الجانب الأیسر.

غسله صحیح و کذا صلاته و صومه و ان کان یرتکب الحرام القطعی و علیه ترک ذلک و التوبة الی الله.