شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا بأس فیه إذا کان بقصد القربة.

لیس للتسلیمات الثلاث التی یؤدیها المکلّف الى ثلاث جهات دلیل خاص، ولکن لا بأس بها إذا کانت بنیّة أوامر الزیارة المطلقة.

فی ذلک إشکال. أمّا الصلوات الیومیة فیجوز أداؤها مرتین مع جماعتین مختلفتین.

ان اشتراکهن فی صلاة الجماعة والجمعة مع ملاحظة العناوین الثانویة أولى فی عصرنا هذا.

لا بأس فی ذلک.

المعیار هو الطریق البرّی والدلیل على ذلک انصراف الاطلاقات على الطریق المعتاد، خاصة وان الطریق الجوی المباشر أقصر من الطریق المتعارف علیه بین الناس، وإذا کان المعیار هو على الطریق المستقیم لصرّح به فی الروایات.

على افتراض هذه المسألة، یکون الاحتیاط أداء صلاة الظهر أیضاً.

یجوز للمسافر المشارکة فی صلاة الجمعة وصلاته مجزیة، إلاّ أنّ مجرد الاستماع إلى الخطبتین لا یجزی عن رکعتی صلاة الظهر ویجب علیه صلاة الرکعتین.

إذا کان الناس معتقدین بعدالتک وکانت قرائتک صحیحة ولم یکن فی القریة عالم دینی لإمامة الجماعة، فلک أن تتولى إمامة الجماعة.

إذا کان الشخص جاهلا بنجاسة جسمه أو ثیابه، فصلاته صحیحة ولا یقطع الاتصال.

فی صلاتهم إشکال.

إذا لم یتحقق الیقین بالخلاف یجوز الائتمام ولا تلزم الاعادة من باب الاحتیاط.