ملامسة الکلب الثیاب
إذا لامس کلبٌ ثیاب شخص ودخل ذلک الشخص المسجد فهل یجب تطهیر المسجد؟
إذا لم تکن الثیاب أو الکلب نفسه مرطوباً فلا تتنجس الثیاب ولا المسجد.
إذا لم تکن الثیاب أو الکلب نفسه مرطوباً فلا تتنجس الثیاب ولا المسجد.
لا مانع منه و إن کان الأحسن لکل مسلم الصلاة بثوب نظیف.
علیه أن یصلّی فی حالته تلک، أمّا بالنسبة الى الوضوء فیعمل وفق ما ورد فی المسألة 151 من زبدة الاحکام.
اذا کان جاهلاً قاصراً صحت صلوته و ان کان مقصراً یجب علیه قضائها تدریجاً.
یحرم لبسها و الصلاة فیها الا بعد ازالة الصورة المذکورة عنها أو تغییرها.
البدعة هی ما یؤدى بقصد وروده فی الشرع بالخصوص، أو أن یؤدی إلى هذا المعنى فی العمل. لذا فلا بأس فی المصافحة إذا حصلت بنیّة المطلوبیّة المطلقة، و ترکها أحیاناً.
الاحتیاط أن یؤدی التسلیم کذلک ویسجد سجدة السهو أیضاً.
المعروف کراهة لبس السواد فی الصلاة، والدلیل الوارد على ذلک یشمل المرأة والرجل. ولکن العباءة مستثناة من ذلک ولا یستبعد أن یستثنى منه شادر النساء کذلک.
لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.
الاغماض مکروه فی الصلاة. أمّا إذا کان السبیل الوحید لحضور القلب فلا یستبعد استحبابه.