شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

یجب علیه ذلک.

الموارد التی تجعل حرمة الزواج لامرأة من المحارم هی الام و البنت و الاخت و العمة و الخالة و بنات الاخ و بنات الاخت و ام الزوجة و الربیبة و زوجة الاب و زوجة الابن و الرضاعیات من هؤلاء.

إذا أمکن الإستفادة منها فی إقامة العزاء فی أمکنة أخری او زمان آخر فاللازم العمل به إلّا إذا أخبروا المتبرعین بصرف الزائد فی المحتاجین و کانوا راضین بذلک.

الاحتیاط إمهاله حتى رکوع الرکعة الأولى فإذا لم یأت سقط حقّه فی المکان.

1- جواب جمیع الأسئلة کما یلی:الأصوات و اُغنیات المناسبة لمجالس اللهو و الفساد فانّها محرمة و ان کانت بصورة ذکر المصیبة او المفاهیم المطلوبة و یجوز التصفیق إلا فی الحسینیات و المساجد.

إذا لم یتحقق الیقین بالخلاف یجوز الائتمام ولا تلزم الاعادة من باب الاحتیاط.

الاحتیاط أن یکمل صلاته مع الامام ثم یعیدها بعد ذلک.

لا ملازمة بینهما دائماً کما فی اخت الزوجة فانها یحرم الزواج بها مادام اختها فی حبال الرجل ولکن یجب علیها ستر الزینة ولا یجوز النظر الی غیر وجهها و کفیها.

إذا کانت الأجهزة المذکورة مما یستفاد منها غالباً للألحان المناسبة لمجالس اللهو و الفساد فلا یجوز إستخدامها.

صوتها بما هو صوت لیس عورة ولکن إذا کان مع الألحان لا یجوز سماعة للأجانب.

إذا لم یکن فیه مزاحمة للمصلّین فی وقت صلاتهم فلا بأس به.

لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.

العدالة لازمة فی الشاهدین عند الطلاق ولکن إذا ثبتت عدالتهما حال الطلاق و بعد ذلک إنکشف خلافها لم یضر بصحة الطلاق.

لا إشکال فی هذا العمل فی نفسه، ولکن لما کان سبباً لتهمة الشرک من ناحیة الأعداء فالأحوط ترکه.

لا مانع من ذلک، بل قد یکون راحجاً لا سیّما إن قیام الحسین علیه آلاف التحیة و الثناء کان فی نفسه أمراً سیاسیاً لإقامة العدل و الحکومة العادلة.