جواز کشف الوجه و الکفین علی المرأة
أردتُ سؤال سماحتکم عن الأصل الشرعی فی الحجاب و حدوده , هل هو کشف الوجه أم تغطیته؟!
لا تجب تغطیة الوجه والکفین علی المرأة إلا أن یکون فی کشفها مفسدة خاصة.
لا تجب تغطیة الوجه والکفین علی المرأة إلا أن یکون فی کشفها مفسدة خاصة.
لا إشکال فی هذا العمل فی نفسه، ولکن لما کان سبباً لتهمة الشرک من ناحیة الأعداء فالأحوط ترکه.
لا مانع من ذلک، بل قد یکون راحجاً لا سیّما إن قیام الحسین علیه آلاف التحیة و الثناء کان فی نفسه أمراً سیاسیاً لإقامة العدل و الحکومة العادلة.
إذا کان فیه تعظیم للشعائر فله رجحان.
هذه الشروط - ما عدا الحریّة - لازمة فی المرجع لا سیما فی أعصارنا، و عدم ذکرها فی کلمات جمع من الفقهاء لا یدلّ علی نفیها ، و لعلّهم أشاروا إلی ما هو الأهم فی نظرهم.
لم یکن ذلک خافیاً علی الاصحاب المقربین الخلص و ان کان قد یخفی علی عموم الناس لظروف التقیة.
صحیح هما کذلک ولکن لابد أن یکون النظر أو اللمس بدون التلذذ و الریبة.
قد ورد فی روایات أهل البیت(ع) النهی عنه.
لا تحرم البنت إلّا مع الدخول بأمّها بعد العقد علیها.
إذا کان التغییر حقیقیاً ، و کان جنسه فی الواقع هو الجنس الجدید، یجوز له الزواج بحسبه.
لا شک ان الحجاب من مسلّمات الإسلام التی یتّفق علیها جمیع الفقهاء وإن کل سفور أو حجاب ناقص خلاف للشریعة الإسلامیة المقدّسة وعلى الخصوص فی المدن المقدّسة وبشکل خاص فی العتبات المقدّسة حیث تجب مراعاة الحجاب فیها على أکمل وجه، کما ان إثم السفور وسوء الحجاب أعظم فیها. ولا شک انّ لبس الشادر (العباءة الفارسیة) مفروض فی کل مکان وهذه الأماکن على وجه الخصوص.
إذا کانت المواضع السیاسیة ترتبط بأمور المسلمین و کیان الدین فإنه لا مانع من إدخالها فی ذلک بل قد یکون لازماً.
المشهور بین علماء الشیعة و السنة عدم وجوب الختان علی النساء.
1- یجوز النظر فی فرض السؤال.2- الأحوط ترک ذلک إلا أن تکون الاُخت صغیرة.3- هی المواضع التی تعارف بین الناس النظر إلیها فی هذه الحالة مثل الرأس و الشعر و الرقبة و أمثال ذلک.