العمل بفکرة"الغایة تبرر الوسیلة "
مامدى جواز العمل بفکرة " الغایة تبرر الوسیلة فی الفکر الإسلامی الرسالی" مع علمنا بأن هناک أحکاما أولیة وأخرى ثانویة فی التشریع . وهل ینطبق هذا الأمر على مسألة " الاغتیال , والتفسیق , والاعتداء على أملاک الآخرین .. وغیرها کما یحصل عند قیام المظاهرات والانتفاضات ضد الحکام الظلمة فی البلاد الإسلامیة ؟
لا یجوز التمسک بهذه القاعدة نعم إذا کان هناک امران الأهم و المهم یمکن ترک الأهم لحفظ المهم.