تسلیم الخمس لفقیه آخر
المقلد لفقیه على اساس انه من دائرة محتملی الاعلمیةهل یجب علیه ان یسلم خمسه له ام یجوز تسلیمه لفقیه اخر؟
لابد من ملاحظة فتوی نفس الفقیه الذی یرجع إلیه فی هذا الأمر، و نحن نحکم بلزوم تسلیم مقلدینا الخمس إلینا أو إلی أحد وکلائنا.
لابد من ملاحظة فتوی نفس الفقیه الذی یرجع إلیه فی هذا الأمر، و نحن نحکم بلزوم تسلیم مقلدینا الخمس إلینا أو إلی أحد وکلائنا.
هذا المقدار من التأخیر لا بأس به.
استماع تلک السورة حتی آیة السجدة منها جائزة فی تلک الحالة و تجب السجدة عند استماع آیة السجدة ولکن لا تجوز قرائتها.
لا یجب فیه الخمس فی الفرض المذکور إلاّ أن یکون قد إدّخر أرباح عدة سنوات و بناه بها.
1- لا بأس به.2- علی فرض کونه جاهلاً مقصّراً فی تعلّم المسألة فاللازم علیه القضاء، و لکنک قد عرفت إنّه تجوز الصلاة علی مثل ذلک.3- علم الجواب مما سبق.
نحن نعرف أفراداً کانوا مثلکم، ولکنهم عملوا بإرشاداتنا فنجوا و لله الحمد، فاعملوا أنتم أیضاً بما سنقوله لکم لکی تتخلصوا من هذه الحالة:1- أترکوا التفکیر تماماًً بهذه المسألة، ولا ترجعوا حتی إلی کتب العقائد.2- تیقنوا بأن أعمالکم صحیحة و إنکم سوف لن تواجهوا مشکلة یوم القیامة بسبب هذه الوساوس.3- کل ما شککتم کرروا ذکر (لا حول ولا قوة إلا بالله) مرّة أو مرتین.4- أحسنوا الظن بنفسکم و لقّنوها دائماً هذا الشیء، یعنی کرروا یومیاً عشر مرّات هذه الجملة: أنا سوف أتخلّص من الوسواس قریباً جداً.5- مارسوا الریاضیة یومیاً ولا تترکوها.6- لا تبقوا فی مکان لوحدکم، و تبعدوا عن العزلة.7- سلّموا نفسکم لله و ارجو لطفه.ثم إنّ هذه الوساوس غالباً ما تأتی فی مرحلة معیّنة من سنّ الإنسان و تزول بمرور تلک المرحلة.
1- یجوز أخذه و إذا أخذته لا یجوز ترکه حتی تعمل بما یأتی ذکره.2- إذا کان أقلّ قیمة من الدرهم و هی قریبة من نصف دلار، یجوز تملکه.3- اللازم صرفه فی مؤنة الفقراء بعد الیأس التام عن معرفة مالکه.
إذا کان مصنوعاً فی بلاد المسلمین و من ذبیحة المسلم فإنّه حلال.
الدیة لیست قیمة دم الإنسان لأنّ دم الإنسان لا یقدّر بقیمة و إنّما هی سدّ لفراغ مالی یحصل من قتل الرجل أو المرأة، ولا شک أنّ الفراغ المالی الحاصل من قتل الرجل فی الأسرة أکثر من الفراغ المالی الحاصل من قتل المرأة، و قد شرحنا ذلک فی تفسیرنا المسمّی بالأمثل.
إنّما ترث المرأة نصف الرجل لأنّ النفقات جمیعها علی الرجال، و لیس علی النساء منها شیء.
لا شک أنّ ما بأیدینا من کتاب الله هو ما نزل علی رسول الله (ص) من دون أیّ تغییر، نعم إختلاف القراءآت و لفظ الرسم موجود، ولکن هذا لا یوجب إختلافا فی کتاب الله.
الظاهر إن هذه المناظرات من مؤامرات أعداء الإسلام و ایجاد الخلاف و البغضاء بین المسلمین فاللازم التجنب عنه.
الظاهر إن هذه المناظرات من مؤامرات أعداء الإسلام و ایجاد الخلاف و البغضاء بین المسلمین فاللازم التجنب عنه.
إذا کانت قرائة الإمام صحیحاً یصح صلاة الإمام و المأموم و إن کان غیره أقرأ.