أخذ الخیرة
ما هو الأفضل أن أستخیر لنفسی أم یستخیر لی عالم مؤمن ؟
1- لکل منهما فضل.
1- لکل منهما فضل.
الاحوط ان یکون ذلک عند الضرورة و امکان العدالة بینهن.
المدار هو السعر فی المدینة التی تدفع فیها ومقدارها 750غرام ویجوز دفع ثمنها للمستحق إذا حصل اطمئنان بأنه سینفقها على شراء الخبز.
المراد إنّه یصلی فی آخر الوقت بحیث یشک فی طلوع الشمس فیقول نستصحب عدم طلوعه و نصلی فهذه صلاة لیس من شأن المؤمن ولا سیما طالب العلم.
لوحدة الوجود معان متعددة، أمّا ما هو باطل قطعاً وموجب للخروج عن الإسلام فی رأی جمیع الفقهاء فهو أن یعتقد المرء بأن الله هو عین موجودات هذا العالم ولا وجود لخالق ومخلوق وعابد ومعبود کما أنّ الجنّة والنّار هما عین وجوده، ولازم ذلک إنکار الکثیر من مسلّمات الدین، فمن التزم بلوازمها خرج عن الإسلام، وأغلب الفقهاء المعاصرین ـ الأحیاء والأموات (رض) ـ یؤیدون هذا الأمر وقد أشاروا إلیه فی حواشی العروة.
حدیث الفرقة الناجیة صحیحة و الاعتقاد الحاصل لبعض الأفراد من دون دلیل بل لبعض التعصبات لا أثر له.
یجوز له الإفطار و یجب علیه القضاء ولکن لا کفارة له.
لا یجوز العقد علی أمثال هؤلاء النساء المفترقة و إن طال الفراق إلاّ بعد إجراء الطلاق الشرعی و مضی العدة.
1- قول الرسول صلی الله علیه و آله و سلم و عمله کلاهما حجّة و بینهما فرق و هو أن القول قد یستفاد منه الوجوب أو الحرمة أو غیر ذلک ولکن فعله لا یستفاد منه غالباً إلا الجواز.
لا یمکن الاعتماد علی جمیع ما ورد فیه.
لم تثبت هذه الروایة و قد ذکر بعض المحققین أنها من مکذوبات بنی امیة.
تبلغ البنات بعد إتمام تسع سنوات قمریة، ولکن إذا لم یستطعن أداء بعض الواجبات مثل الصوم لضعف فی الأبدان فیسقط عنهن على أن یدفعن فدیة (مقدارها 750 غرام تقریباً من الحنطة أو ما شابهها) للفقراء.
لا یجب إجتناب أهل الکتاب عند الضّرورة، ولا یلزم التّطهیر بعد ذلک.
حکمة هذا الحکم أنّ الرجل یتحمل وظائف و علیه مسؤولیات مالیة أکثر من المرأة عادة، و کذا انتاجه المادی أکثر بلا اشکال، و الدیة انما شرّعت لسدّ الفراغ المالی الحاصل من تلف النفوس و قد کتبنا شرح ذلک فی کتابنا (بحوث فقهیة) الموجود فی موقعنا علی الانترنت.