الشخص الذی أفطر أیّاماً کثیرة
ما تکلیف من أفطر أیاماً کثیرة؟
أن یعمل على قضاء الأیّام الماضیة مقدار استطاعته أمّا بالنسبة الى کفّارتها فیعمل حسب ما ورد فی المسألة 1401 و1402 من توضیح المسائل، أما ما لا یستطیعه فساقط عنه.
أن یعمل على قضاء الأیّام الماضیة مقدار استطاعته أمّا بالنسبة الى کفّارتها فیعمل حسب ما ورد فی المسألة 1401 و1402 من توضیح المسائل، أما ما لا یستطیعه فساقط عنه.
للمسألة وجهان: إذا ثبت أن الدّم یعود إلى جرح أو دمل فلا غسل فیه. وعلیها أن تتوضأ وتصلی کالمعتاد. وإذا کان الدم ناجماً عن عوارض الرحم فهو استحاضة، فإذا کان قلیلا ولا یتعدى رؤیة البقع الصغیرة فعلیها أن تتوضأ لکل صلاة ولا غسل علیها ویجب علیها أن تغسل الموضع وتصلی، أمّا إذا سال وجرى فیجب علیها الغسل (غسل لصلاة الصبح وغسل آخر لصلاتی الظهر والعصر وثالث لصلاتی المغرب والعشاء)، فإذا کان فی الغسل ضرر أو مشقّة شدیدة لها فلها أن تتیمم.
هذه الفکرة لیست صحیحة و تنتهی إلی رفض النصوص أو تفسیرها بما یریده کل انسان.
آیة الکرسی هی آیة 255 من سورة البقرة و الاولی قرائة آیة 256 و 257 معها.
المقصود هو ما اصطلح علیه عرفاً بأنه ملبوس نسائی (ولکن إذا لم یترتب علیه فساد فلا یحرم) وارتداد مثل هذا اللباس فیه اشکال شرعاً.
لا یوجد فرق بین المدن الکبیرة والصغیرة کما ذکرنا أعلاه، وهی واحدة فی أحکام المسافر إلاّ إذا کانت المدینة من الکبر بحیث تعتبر کل محلة فیها مدینة مستقلة، وفی حالة کون کل محلة مدینة مستقلة فإذا کانت المسافة بینها هی المسافة المعتبرة فی قصر الصلاة فتکون الصلاة قصراً وإلاّ فتمام، والمقیاس فی المسافة آخر بیوت المدینة.
الوحی یکون فی النبی (ص) و الإلهام قد یکون فی غیره أیضا.
التوریة تکون فی کلام له معان مختلفة المتکلم اراد معناً و السامع یفهم معناً آخر.
الشیخیه لهم بعض الإنحرافات فلا تصلّوا خلفهم، ولکن الصلاة خلف الأصولیة لا بأس به.
الإسراف هو صرف المؤنة أکثر مما هو لازم ولو لم یتلف شیء منه و أما التبذیر هو الإکثار الموجب للإتلاف کمن یطبخ لجمع قلیل من الضیوف أکثر من حاجتهم بمرات مما یوجب إتلاف الزائد عن حاجته و جمیع ذلک حرام.
الفاتحة و ان کانت سورة قرآنیة ولکنّها من کلام العبد فی مقام العبودیة و لذا جعلت فی الصلاة.
یجب علیه قضاء مافاته من صلوات بشکل تدریجی.
یجوز نبش قبر المیت ـ إذا لم یؤد ذلک إلى هتک حرمته ـ وإخراجه وإتمام الغسل على أنّ ذلک لیس واجباً.