کیفیّة التوبة
السؤال عن کیفیة التوبة والرجوع إلى الله؟
اللازم هو الندم علی ما فعل و القصد إلی عدم الرجوع إلی المعصیة فی المستقبل و جبران السیئات بالحسنات لعل الله یغفر له.
اللازم هو الندم علی ما فعل و القصد إلی عدم الرجوع إلی المعصیة فی المستقبل و جبران السیئات بالحسنات لعل الله یغفر له.
إعطاء الجوائز لمن یجیب علی بعض الأسئلة المباحة لا مانع منه، إلا أن یأخذ من المشترکین مبلغاً فی مقابل شرکته فی دور الجائزة.
لا صلاة على مثل هؤلاء إلاّ إذا عثر على الجثة. أمّا بالنسبة لصلاة الغرقى فقد ورد ذکرها فی کلمات العلماء بهذا العنوان وهی..الصّلاة الیومیة لمن هو فی حالة غرق ولا یستطیع أن یؤدی سوى التکبیرات والاشارات.
لا یجوز إلاّ من باب المداراة معهم.
نحن نعرف أفراداً کانوا مثلکم، ولکنهم عملوا بإرشاداتنا فنجوا و لله الحمد، فاعملوا أنتم أیضاً بما سنقوله لکم لکی تتخلصوا من هذه الحالة:1- أترکوا التفکیر تماماًً بهذه المسألة، ولا ترجعوا حتی إلی کتب العقائد.2- تیقنوا بأن أعمالکم صحیحة و إنکم سوف لن تواجهوا مشکلة یوم القیامة بسبب هذه الوساوس.3- کل ما شککتم کرروا ذکر (لا حول ولا قوة إلا بالله) مرّة أو مرتین.4- أحسنوا الظن بنفسکم و لقّنوها دائماً هذا الشیء، یعنی کرروا یومیاً عشر مرّات هذه الجملة: أنا سوف أتخلّص من الوسواس قریباً جداً.5- مارسوا الریاضیة یومیاً ولا تترکوها.6- لا تبقوا فی مکان لوحدکم، و تبعدوا عن العزلة.7- سلّموا نفسکم لله و ارجو لطفه.ثم إنّ هذه الوساوس غالباً ما تأتی فی مرحلة معیّنة من سنّ الإنسان و تزول بمرور تلک المرحلة.
اللازم الإجتناب عن مجالس السوء و المصاحب السوء و إکثار ذکر الله و الإجتناب عن الطعام المحرم و فعل کل صلاة فی اول وقتها و ندعوا لکم بالتوفیق لترک المحرمات.
لا بأس فی ذلک. على أن لا یحول بین المصلی والمیت جدار أو ستارة.
یأتی بجمیع الاعمال بنیة النیابة عن الغیر و تحل المرأة له.
یجوز العدول من العمرة المفردة إلی عمرة التمتع فی الحج الإستحبابی و أما حجة الإسلام لا یخلو عن إشکال.
إذا لم تعلم الأبعد نجلاء الشمس تماماً ولم یکن الکسوف کاملاً لم یجب علیک قضاء.
3- یجب علیه خمس راتبه إذا مضی علیه السنة و بقی منه شیء، و یرجع إلی رأس سنته الأول.
إذا لم تعلم الأبعد نجلاء الشمس تماماً ولم یکن الکسوف کاملاً لم یجب علیک قضاء.