من یکون مخطئاً فی اعتقاده و مخلصاً فی عمله لعله یکون شهیداً. لابد أن یکون قتله فی أثناء المعرکة بین المسلمین و غیرهم.
إذا کان الماء لا یغمر الید بکاملها إلا عند الغرفة الأخیرة و المسح علیها ،فوضوئک صحیح.
لا یخلو من إشکال إلاّ إذا انمحت آثار المقبرة تماماً ولم تکن الأرض موقوفة.
هناک علامات لتمییز المنی. ولمعرفتها یجب علیک الرجوع إلى المسألة 167 من کتابنا (زبدة الاحکام) ولکن إذا خرجت رطوبة من الإنسان ولم یتبین إن کان منیاً أم غیره (أی مذیاً أو وذیاً أو ودیاً والثلاثة طاهرة ولا غسل فیها ولا تبطل الوضوء کذلک) فإذا کانت مصاحبة لقذف وشهوة (أی لذة ونشوة) فحکمها حکم المنی. أمّا الرطوبة اللزجة التی تخرج بعد البول فلیست بمنی. أمّا إذا شککت فی أی الأحوال فلا غسل علیک. أمّا إذا تیقنت من خروج المنی وتعذّر الغسل علیک لعدم توفّر الماء الساخن أو لسبب آخر فتیمم بدلا من الغسل وطهّر بدنک وصلّ بثیاب طاهرة ولا بأس علیک فی ذلک مهما طالت المدة.
لیس هذا من قبیل الاخطاء بل نوع خاص من رسم الخط.
1- لا یکون هذا من دم الحیض بل دم الإستحاضه.
لا یکون هذا من دم الحیض بل دم الإستحاضه.
لا یجوز التبرع للکنائس.
لا یجوز التبرع للکنائس.
کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.
التورات الموجودة علی عهد نبی الاسلام (ص) کانت تشتمل علی قسم من أحکام شریعة موسی (ع) و هی الان کذلک ایضا و ان کان فیها تحریفات کثیرة.
إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.
إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.
الأولی ترک اللطم إلا عند عزاء الحسین و سائر المعصومین(ع).
