الصید على رأی أخبار العامة
فی مدینة أکثریة سکّانها من السنّة والأقلیة شیعة، هل یجوز العمل برأیهم فی مسألة عیدی الفطر والأضحى، إذا لم یکن هناک قطع بالخلاف؟ وإذا رؤی الهلال فی النجف الأشرف فصاموا تسعة وعشرین یوماً ولکن الهلال لم یر فی اسطنبول فصام السنّة ثلاثین یوماً ثم عیّدوا بعد النجف الأشرف بیوم، فما واجبنا نحن الشیعة؟
إذا کانت ظروف التقیة حاکمة فلکم أن تعیّدوا معهم. وإذا رؤی الهلال فی النجف فهو کاف لاسطنبول.