تعلیق صور العلماء و المراجع فی الأماکن
ما رآی سماحتکم فی تعلیق صور العلما والمراجع فی الماتم والمجالس الحسینیه وغیرها من الآماکن؟
لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.
لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.
کل دم تراه لحامل قبل خروج أول جزء من الولد هو دم إستحاضة، و إذا کان الإغتسال حرجیاً یجب علیها التیمم.
لا یجب تجفیف العضو المغسول قبل غسله، نعم یشترط فی العضو الممسوح أن یکون جافاً، أو اذا کان رطباً یشترط أن تکون رطوبة الماسح غالبة علی رطوبته.
1- لا بأس به ، ولکن لا ینبغی مخالفة إمام الجمعة.2- إذا کان المتصدی للجمع هو الصندوق الخیری فاللازم أن یکون الصرف بإذنه، ولکن ینبغی ملاحظة ما یریده إمام الجمعة إذا لم یخالف أهداف الصندوق.3- علم الجواب مما سبق.
کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.
لا إشکال فی هذا العمل فی نفسه، ولکن لما کان سبباً لتهمة الشرک من ناحیة الأعداء فالأحوط ترکه.
الأحوط وجوبا أن یسمع الشاهدان بذل المرأة أو وکیلها و طلاق الرجل لها فی مقابل البذل، و یکفی الإشارة إلی نفس المهر اجمالاً.
للأب و الجد الأب ولایة علی الأطفال إذا کانوا صغاراً و أما حق الحضانة و التربیة فهو للام فی البنت إلی سبع سنین و فی لازم إلی سنتین ، و بعد ذلک إلی أبیهما.و فی حال وفاة الأب و الجد للأب یکون تعیین الولایة بید الحاکم الشرعی ، فإن رأی الأم صالحة لذلک جعلها قیمة علی الأطفال.
اللازم علیه قضاء صلواته تدریجاً، و أمثال هذه الإحتیاطات مما لا وجه له ، و لعل القائل قال بالإحتیاط بعد الصلاة.
هذا الخطاب إلی غیر الله إنما هو بأمر الله ، ولا إشکال فیه.
لا بأس بذلک، و اللازم علیکم ملاحظة دینها و عفّتها قبل جمالها.
لا یجوز ذلک لما فیه من تقویة لشوکة الشرک.
هذه الأمور لیست من شأن المؤمنین فالأولی لهم الإجتناب عنها.
1- یجب أداء الشروط تماماً.2- إذا وهبها ذلک من دون شرط یجوز له إسترجاعها کاملاً إذا لم تکن بینهما قرابة نسبیة.