القیام عند ذکر الحجة (عجل الله تعالی)
ماحکم القیام عند ذکر الحجة ـ عجل الله فرجه الشریف ـ بلفظ القائم ؟
یستحب القیام عند ذکر الحجة بای لفظ کان.
یستحب القیام عند ذکر الحجة بای لفظ کان.
تعظیم الشعار الحسینیه من أفضل القربات ولکن لابد أن یکون ذلک من طریق الأمور المباحة فی الشرع و المقبولة عند العقلاء ولا یجوز الإضرار بالنفس و ما یوجب وهن المذهب.
لا یجوز التبرع للکنائس.
إذا لم یکن علیها نجاسة فهی طاهرة یجوز الصلاة فیها.
إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.
لا یجوز الاقتداء بشخصین فی صلاة واحدة فی غیر حالات الضرورة.
إذا التفت إلى ذلک أثناء السجدة الأولى من الرکعة الثالثة فیعتبرها الرکعة الثانیة ویتشهد ثم یقضی السجدة المنسیة بعد الصلاة ثم یؤدی سجدات السهو حسب ما ورد فی الرسالة، والاحتیاط أن یعید الصلاة. أمّا إذا انتبه إلى ذلک بعد السجدتین فصلاته باطلة.
الأصل الأساسی عندنا هو الشرع ولکن قد تکون الموازنة بین الدراسات الشرعیة و القانونیة سبباً لفهم أکثر من قوانین الشرع فهذا أمر لا بأس به.
1- اولاً : لم تثبت روایة المحمل لانّ المعروف أنّ الاعداء حملوا السبایا علی النوق بلا جهاز. ولو ثبت لعلّه یکون بسبب شدة المصیبة من دون إختیار.و جواب بقیة الأسئلة:لا شک أنّ إقامة العزاء الحسینی من افضل القربات لکن لابد من إجتناب ما یکون سبباً للجرح أو الضرر أو وهن المذهب.
نعم یجب إطاعة الأوامر الولائیة لولی الفقیه.
إذا کانت تعتبر جماعة واحدة مع الجماعة المنعقدة فی الأسفل فلا بأس.
هذه الجملة أشارة لطیفة إلی الحدیث المعروف النبوی الذی رواه الفریقان "إنی تارک فیکم الثقلین کتاب الله و عترتی" فالعترة عدیل القرآن.