تعظیم الشعار الحسینیه من أفضل القربات ولکن لابد أن یکون ذلک من طریق الأمور المباحة فی الشرع و المقبولة عند العقلاء ولا یجوز الإضرار بالنفس و ما یوجب وهن المذهب.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
لم یسکت هو علیه السلام عن ذلک ولکن لم یقم بالحرب معهم حفظاً لمصلحة الإسلام فی تلک الظروف الخاصّة.
هناک جنّتان برزخیة وأخرویة کما أن هناک جحیمان برزخیة و أخرویة و الصالحون بعد الموت فی الجنة البرزخیة کما أنّ المسیئون فی الجحیم البرزخیة و قد شرحنا ذلک فی کتابنا نفحات القرآن فی المجلد الخامس.
1- الماء المذکور نجس من حین العلم بتغییر رائحته و اما زمان الشک فهو محکوم بالطهارة.2- اذا کانت متصلة بشبکة الماء یکون بحکم الجاری.
لا تأخذ منه المال و إعطه صَوَّتک إذا کان صالحاً.
تفید بعض الروایات بأن هذا الشیء بدأ فی عصر الأئمة (علیهم السلام) ولکنه لم یتخذ طابع العمومیة حینئذ، ثم ظهر کشعار للشیعة (لمزید من الاطلاع راجع الکتاب القیّم المستمسک، بحث الأذان والإقامة).
الدم الأول إستحاضة و الثانی دم نفاس إن إنقطع علی الخمسة و السبعة و إذا إستمر أکثر من عشرة أیام تحسب منه فقط مقدار عادتها.
إذا کان الوضوء بالماء الحار خالیاً من الضرر وکان إعداد الماء الحار ممکناً فیجب الوضوء، وإلاّ فعلیک بالتّیمم حتى وإِن طالت المدّة.
یجوز نبش قبر المیت ـ إذا لم یؤد ذلک إلى هتک حرمته ـ وإخراجه وإتمام الغسل على أنّ ذلک لیس واجباً.
علماء الشیعة لا یقبلون افکاره فقد کان فیه بعض الإنحرافات.
الوحی یکون فی النبی (ص) و الإلهام قد یکون فی غیره أیضا.
لأن الإنسان اذا کان عالماً بموعد موته یصیر مأیوساً عن الحیاة فلا یفعل لدنیا شیئاً و ان کان زمن فوته بعید جدّاً یکون سبباً للغفلة و الخوض فی الفساد.
إن کان خرج من صورة آلات القمار و یعد فعلا عند عامة الناس من انواع الریاضة او شبهها فلا بأس باللعب به من دون رهان.
