شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

إذا کان هذا الدم واجداً لصفات الحیض ، و کان مع الدم اللاحق لا یتجاوز العشرة أیام ،یحسب الجمیع حیضاً، و إلّا فدم الحیض هو الدم الغزیر فقط ؛ و الأول إستحاضة.

لا یخلو من إشکال إلاّ إذا انمحت آثار المقبرة تماماً ولم تکن الأرض موقوفة.

لم یثبت لدینا صحة ذلک.

إذا کانت تلاوة القرآن تبثّ مباشرة فالسجدة واجبة، وإلاّ فاحتیاط.

صحیح إن شاء الله.

إذا کان المقصود أنه خنثى فیجب أن یقوم محارمه بغسله، فإذا لم یکن أحد من محارمه فیجوز أن تغسله امرأة أو رجل، أمّا فی الصلاة فیعمل بالاحتیاط.

یجوز نبش قبر المیت ـ إذا لم یؤد ذلک إلى هتک حرمته ـ وإخراجه وإتمام الغسل على أنّ ذلک لیس واجباً.

لا اشکال فی شیء من ذلک.

علماء الشیعة لا یقبلون افکاره فقد کان فیه بعض الإنحرافات.

وجود الحاجز أفضل ولیس واجباً بشرط مراعاة الموازین الشرعیة.

إذا کانت من القراءات المشهورة بین المسلمین فلا بأس، ولکن لما کان المشهور فی هذا العصر قراءة عاصم على روایة حفص، وهی الواردة فی المصاحف العادیة فان القراءة بالقراءات الأخرى لا تخلو من إشکال.

لا یطهر المیت حتى تکمل الأغسال الثلاثة.

إنه علیه السلام کان عالماً بوقت وفاته لعلمه بالغیب ولکن کان من الواجب علیه القیام فی مقابل الظالمین ولو کان سبباً لشهادته لأن شهادته کانت وسیلة لحیاة الاسلام.

لا یجوز الإسقاط حتی قبل ذلک.

نعم، إنه صحیح.