وقت النية في صوم شهر رمضان المبارک
(المسألة 1319): لا وقت معيّن وخاصّ للنيّة بل للإنسان أن ينوي في أي وقت شاء إلى ما قبل أذان الفجر، ويکفي إستيقاظه لتناول طعام السحور، وإذا ما سئل مثلا لماذا تفعل هذا يقول: أقصد الصوم.
(المسألة 1319): لا وقت معيّن وخاصّ للنيّة بل للإنسان أن ينوي في أي وقت شاء إلى ما قبل أذان الفجر، ويکفي إستيقاظه لتناول طعام السحور، وإذا ما سئل مثلا لماذا تفعل هذا يقول: أقصد الصوم.
(المسألة 1320): وقت النيّة للصوم المندوب يمتدّ طوال اليوم أيضاً، فحتّى لو بقى قليل من الوقت إلى لحظة الغروب ولم يرتکب في ذلک اليوم ما ينافي الصوم يجوز له أن ينوي الصوم المندوب وصحّ صومه.
(المسألة 1793): إذا أراد بيع الثمار على الشجر قبل أن تسقط وردتها فالأحوط أن يضمّ إليها شيئاً آخر من زراعة الأرض من قبيل الخضروات الموجودة فيه.
(المسألة 1795): بيع وشراء سنابل الحنطة والشعير بعد إنعقاد حبّها لا إشکال فيه ولکن بيعها بشيء من جنسها مشکل، وکذلک يجوز شراء الزرع قبل ظهور السنابل سواء شرط أن يبقى حتّى ينضج ويصل إلى أوان قطافه أو يستفيد منه للعلف فقط.
(المسألة 1589): تجب زکاة الحنطة والشعير، عند إنعقاد الحبّ في سنابلها ويطلق عليه اسم الحنطة والشعير. وتجب زکاة العنب والزبيب عندما يطلق عليه هذا الإسم. وتجب زکاة التمر عندما ينضح التمر ويصبح قابلا للأکل.ولکن وقت إعطاء زکاة الحنطة والشعير هو وقت حصادهما، وتصفيتهما، ووقت إعطاء زکاة التمر والعنب، هو عند جفافهما إلاّ إذا اُريد أکلهما رطبين ففي هذه الصورة يجب إعطاء زکاتهما بشرط أن يبلغ جافّهما حدّ النصاب.
(المسألة 1926): إذا جعل الموکّل للوکيل مالا يجب دفعه إليه بعد إتمام العمل.
(المسألة 1869): إذا سلّم المؤجر العين إلى المستأجر ولکن إمتنع المستأجر عن أخذها أو أخذها ولم ينتفع منها وجب عليه دفع الاُجرة.
(المسألة 1521): إذا کان للصبي ربح، وزاد عن مؤونة سنته وجب عليه أن يدفع خمسه بعد أن يبلغ على الأحوط وجوبا.
(المسألة 1292): إذا زلزلت الأرض أو نزلت الصاعقة وأمثال ذلک وجبت المبادرة إلى صلاة الآيات فوراً، فإن أخّر أثم، والأحوط المستحبّ أن يأتي بها في أيّ وقت أمکنه ذلک حتّى آخر العمر.
(المسألة 1291): يبدأ وقت وجوب صلاة الکسوف أو الخسوف من حين شروع الشمس والقمر في الخسوف والکسوف وتستمرّ ما دام الخسوف والکسوف باقيين ولو في مقدار منهما، ولکنّ الأحوط المستحبّ أن يؤدّي الصلاة قبل أن يشرع الخسوف والکسوف في الإنجلاء.
(المسألة 681): وقت صلاة الصبح من أوّل طلوع الفجر الصادق إلى طلوع الشمس والفجر الصادق هو بياض الصبح الذي يعترض في الاُفق (ينتشر عرضاً) والأفضل الإتيان بصلاة الصبح في ظلمة الفجر وقبل إنتشار النور في جميع السماء.
(المسألة 596): إذا تمّ تأخير الدفن لسبب من الأسباب وجب تأخير صلاة الوحشة إلى الليلة الاُولى من الدفن.