حکم ماء الشعیر
ما هو رأیکم الشریف فی ماء الشعیر المسمى(بالموسی) الذی یباع فی الاسواق والمستورد من البلدان الاسلامیة؟
اذا کان هذا الماء خالیاً عن الکحول فلا بأس به و الا فلا یجوز شربه ولا بیعه ولا شراؤه.
اذا کان هذا الماء خالیاً عن الکحول فلا بأس به و الا فلا یجوز شربه ولا بیعه ولا شراؤه.
إذا کانت تباع فی سوق المسلمین ولا یعلم بإشتمالها علی الکحول فلا بأس بشربها.
الکحول الطبی والصناعی طاهر لأنه غیر صالح للشرب بصرف النظر عن المادة الملوّنة، ویعتبر نوعاً من السموم، وعلى هذا فلا تشمله أدلة المسکر السائل.
الکحول الطبی والصناعی طاهر، ولکن فی المشروبات الکحولیة المسکرة إشکال.
لا بأس فیه إذا لم یکن مسکراً عرفاً.
لیس ثمة دلیل على نجاسة المشیمة (کما ذکرنا فی تعلیقة العروة أیضاً) فإذا لم تکن ملطخة بالدّم أو شُکّ فی ذلک فهی طاهرة.
لمتنجس الثالث لا ینجس أی شئ کان.
1- اذا شک فی ذلک فهو أیضا محکوم بالطهارة.2- الواسطة الثانیة تنجّس و الثالثة لا تنجّس.
هی محکومة بالطّهارة ما لم یحصل یقین بنجاستها.
هو طاهر ولکنه ملوث والأفضل تجنّبه.
الواسطة الثالثة لا تنجس شیئاً.
لا یجب الفحص حتی ولو کان الظن قویاً بل یبنی علی الطهارة.