حکم الصلاة مبتلةً بالعرق
ماهو حکم الصلاة المبتلة بالعرق؟
الصلاة صحیحة و إن کان الأولی غسل البدن من العرق ثم الصلاة.
الصلاة صحیحة و إن کان الأولی غسل البدن من العرق ثم الصلاة.
إذا کان المقصود من هذا إجراء صیغة النکاح فلا بأس به.
وجود الحاجز أفضل ولیس واجباً بشرط مراعاة الموازین الشرعیة.
تفید بعض الروایات بأن هذا الشیء بدأ فی عصر الأئمة (علیهم السلام) ولکنه لم یتخذ طابع العمومیة حینئذ، ثم ظهر کشعار للشیعة (لمزید من الاطلاع راجع الکتاب القیّم المستمسک، بحث الأذان والإقامة).
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.
اذا لم یفعل الأمور المنافیة للصلاة یقوم و یأتی بالباقی و بعد السلام یسجد سجدتین السهو للسلام الزائد.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
یجوز لمن یقلّد أیاً کان من المراجع أن یقتدی بمقلّد أی کان منهم إلاّ إذا علم ببطلان صلاته.
اللازم ترک هذه الامور فی الاذان و الاقامة و یمکن الاتیان بها بشکل مستقل.
إذا کان الدم داخل الفم فلا یبطل الصلاة، أمّا إذا ظهر على ظاهر الشفة وکان بحجم درهم أو یزید فعلیه أن یترک الصلاه ویغسل فمه ثم یصلّی، أمّا إذا کان أقلّ من حجم درهم وإختلط باللعاب وخرج من الفمّ ففی الصلاة إشکال أیضاً.