الإيمان القلبي و اللفظي
(المسألة 227): إذا لم ينطق الکافر بالشهادتين ولکنّه کان معتقداً أو مؤمناً بهما في قلبه فهو مسلم، ولکن إذا نطق بالشهادتين ونعلم يقيناً أنّه لم يؤمن بهما في قلبه فالإحتياط الواجب إجتنابه.
(المسألة 227): إذا لم ينطق الکافر بالشهادتين ولکنّه کان معتقداً أو مؤمناً بهما في قلبه فهو مسلم، ولکن إذا نطق بالشهادتين ونعلم يقيناً أنّه لم يؤمن بهما في قلبه فالإحتياط الواجب إجتنابه.