شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

إذا کانوا یدّعون الإسلام فاللازم قبول قولهم و ترتیب أحکام الإسلام علیهم.

لا یجب الفحص حتی ولو کان الظن قویاً بل یبنی علی الطهارة.

الواسطة الثالثة لا تنجس شیئاً.

اذا کان فی الظاهر معتقداً بالعقائد المسیحیة تجری علیه أحکامهم.

المراد من النشیش أن یغلی من ناحیة نفسه لا بالنار و ذلک إذا کان فی مصیر التخمیر و صیرورته مسکراً فی هذا الحال لا یجوز شربه.

لا بأس به اذا لم تکن تمس جسده. لا بأس به و ان کان الاحسن وضعه خارجاً اذا لم یخف علیه.

إذا کانت تباع فی سوق المسلمین ولا یعلم بإشتمالها علی الکحول فلا بأس بشربها.

المستفاد من الروایات أن المرأة إذا بلغت قمّة الشهوة و خرج منها ماء فی تلک الحالة کان بحکم منی الرجل یوجب الغسل هذا حکم الشرع، کانت فیه بویضة أم لم تکن و عمل المشهور سبب لترجیح الروایات الدالة علیه.

هذا الدم نجس.

کل ذلک حرام إلا أن یکون بطلب من غیر المسلمین، و لمسه مع الرطوبة سبب للنجاسة.

اذا کان هذا الماء خالیاً عن الکحول فلا بأس به و الا فلا یجوز شربه ولا بیعه ولا شراؤه.

إذا کنت تعیش بینهم أو کان المسؤول عنه معاشراً لکم فإنّه لا یجب الإجتناب عما یلاقیه بحکم الضرورة.