المجوس
هل أنّ المجوس من أهل الکتاب؟
المجوس محکومون بأحکام أهل الکتاب.
المجوس محکومون بأحکام أهل الکتاب.
لا یجب الدفق عند المرأة، بل یسری علیها حکم المنی إذا خرجت الرطوبة عند بلوغها ذروة الشهوة.
تارةً تعنی وحدة الوجود وحدة مفهوم الوجود، وهذا ما لا بأس فیه، وتعنی تارة وحدة الحقیقة مثل حقیقة ضوء الشمس وضوء المصباح وکلاهما من حقیقة واحدة ولکن المصداق متعدد، وهذا أیضاً مما لا بأس فیه، وتعنی تارة وحدة الوجود بمعنى إنه لیس فی عالم الوجود وجود غیر الله وکل شیء عین ذاته، وهذا القول یستلزم الکفر ولا یرضى به أحد من الفقهاء.
لمتنجس الثالث لا ینجس أی شئ کان.
لا یکون نجساً الا اذا بلغت الذروة فخرج منه السائل.
إذا کانت تباع فی سوق المسلمین ولا یعلم بإشتمالها علی الکحول فلا بأس بشربها.
لیس نجساً ولکن لا یجوز الصلاة فیه مادام رطباً.
اذا کان هذا الماء خالیاً عن الکحول فلا بأس به و الا فلا یجوز شربه ولا بیعه ولا شراؤه.
لوحدة الوجود معان متعددة، أمّا ما هو باطل قطعاً وموجب للخروج عن الإسلام فی رأی جمیع الفقهاء فهو أن یعتقد المرء بأن الله هو عین موجودات هذا العالم ولا وجود لخالق ومخلوق وعابد ومعبود کما أنّ الجنّة والنّار هما عین وجوده، ولازم ذلک إنکار الکثیر من مسلّمات الدین، فمن التزم بلوازمها خرج عن الإسلام، وأغلب الفقهاء المعاصرین ـ الأحیاء والأموات (رض) ـ یؤیدون هذا الأمر وقد أشاروا إلیه فی حواشی العروة.
لا یجب إجتناب أهل الکتاب عند الضّرورة، ولا یلزم التّطهیر بعد ذلک.
کل ذلک حرام إلا أن یکون بطلب من غیر المسلمین، و لمسه مع الرطوبة سبب للنجاسة.