غسل الوجه والیدین
عندما أرید غسل الوجه و الیدین فی الوضوء هل یجب ان یکون ناشفا ... وفی حال کانت هناک رطوبة سابقة لسبب ما فهل یصح الوضوء؟
لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.
لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.
یجوز ذلک. ولکن یحرم هذا العمل أحیاناً ـ باعتباره إسرافاً ـ فیشکل من هذه النّاحیة.
لا بد أن یکون محل المسح جافّاً و إذا کان رطباً برطوبة تغلب علیها رطوبة الماسح فلا بأس.
إذا کان الماء لا یغمر الید بکاملها إلا عند الغرفة الأخیرة و المسح علیها ،فوضوئک صحیح.
إذا کان البلل فی الید غالباً علی البلل فی الجبهة فلا مانع من مسح القدم به.
هو جائز إذا لم یتسبب فی ضرر معین للجسم ولم ینطو على صور مفسدة للأخلاق، وعلى کلّ حال لا یحدث إشکالا للوضوء أو الغسل.
لا بأس بالنقطة و ان کان الاحوط استحباباً ایصال الماء تحتها.
لیس مانعاً بحسب الغالب.
إذا لم یبق من هذه الأشیاء ما یمنع وصول الماء إلى العضو فیصحّ الوضوء حتى إذا ظل منه صبغ أو دسم. أمّا إذا منع وصول ماء الوضوء وتعذرت إزالته فی حینها فیجب العمل وفق شروط وضوء الجبیرة.إذا إحتمل أن یکون حصول المانع بعد الوضوء فلا تجب الإعادة.
إذا لم یکن یترتب علیه ضررّ مهمّ علی البدن فلا إشکال فیه، و بما أنّه یکون تحت الجلد فلا یضرّ بصحة الوضوء و الغسل و التیمم.
اذا لم یکن مانعاً عن وصول الماء الی البشرة فالوضوء صحیح ، و الا وجب رفع المانع، و علیک ببیان هذا الحکم للنساء اللاتی سألتک سابقاً.