شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

التصفیق فی الأفراح و أمثالها جائز ولکن اللازم الإجتناب عنه فی المساجد و الحسینیات.

طاهرة إن شاء الله.

لا یجوز مطلقا.

الأحوظ ترک ذلک ألّا عند الضرورة.

لا یجوز الدخول فی مجالس الفساد.

لا شک فی حرمة لبس السلاسل الذهبیة للرجال علی کل حال و أما غیرها فإن کان یعد فی عرف المحل من الزینة المختصة بالنساء فلا یجوز للرجال و إن کان من الزینة المشترکة فإنّه یجوز و ربما تختلف فی ذلک عادات البلاد.

لا یجوز.

الاحوط ان یکون ذلک عند الضرورة و امکان العدالة بینهن.

الحجاب الشرعی للمرأة هو سترها جسمها عدا الوجه والیدین حتى المعاصم، أمّا بعض الملبوسات المعتبرة من الزینة الظاهریة، مثل الشعر المستعار، فلا یکفی وکذلک الألبسة المحسوبة ملابس زینة. أمّا حجاب الرجل فستر ما تعارف المسلمون على ستره، لذا فلا یجب ستر الرأس والیدین وبعض من العضد (فی القمصان ذات الأکمام القصیرة) وأمثالها على الرجال.

علیها أن ترفع أمرها إلی الحاکم الشرعی فیدعو زوجها الی أن یعاشرها بالمعروف أو یطلّقها باحسان، فان أبی طلّقها الحاکم الشرعی و یجوز لها الزواج بعد انتهاء عدّتها.

لا بأس به هذا الکحول لیس من قسم المسکر.

لا یجوز ذلک.