دلیل عدم صراحة القرآن بإسم علی (علیه السلام)
لماذا لا یتحدث القرآن بصراحة عن علی (علیه السلام) کقوله تعالى و یؤتون الزکاة وهم راکعون؟
قد ذکر القرآن ولایة علی( علیه السلام) بصفاته المعلومة لا بإسمه فإنّ الإسم قد یکون مشترکاً بین جماعة.
قد ذکر القرآن ولایة علی( علیه السلام) بصفاته المعلومة لا بإسمه فإنّ الإسم قد یکون مشترکاً بین جماعة.
لم یسکت هو علیه السلام عن ذلک ولکن لم یقم بالحرب معهم حفظاً لمصلحة الإسلام فی تلک الظروف الخاصّة.
إن السورة بدئت بالبراءة - من قبل الله - من المشرکین و إعلان الحرب علیهم و إتباع أسلوب شدید لمواجهتهم و بیان غضب الله علیهم و کل ذلک لا یتناسب البسملة الدالة علی الصفاء و الصدق والسلام و الحب و الکاشفة عن صفة الرحمة و اللطف الالهی.
هذه فریة واضحة علی الشیعة نحن نتبرء منها و من قائلها و جبرئیل لم یخطأ و لم یعمل إلا بما أمر الله به "بل عباد مکرمون لایسبقونه بالقول و هم بأمره یعملون" و قال تعالی" لولا إذ سمعتموه قلتم ما یکون لنا ان نتکلم بهذا سبحانک هذا بهتان عظیم" و سوف یحاسبهم الله علی هذه الفریة المنکرة و یجازیهم بها یوم لا ینفع مال ولا بنون.
الأولی ترک هذه الأمور و التوکل علی الله و إیکال الأمر إلیه.
المشهور أن المؤمن بمعنی شیعة اهل البیت (ع).
لیس هذا من قبیل الاخطاء بل نوع خاص من رسم الخط.
لا یجوز التبرع للکنائس.
لا یجوز التبرع للکنائس.
کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.
الأولی ترک اللطم إلا عند عزاء الحسین و سائر المعصومین(ع).