شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

1- لا بأس به ، ولکن لا ینبغی مخالفة إمام الجمعة.2- إذا کان المتصدی للجمع هو الصندوق الخیری فاللازم أن یکون الصرف بإذنه، ولکن ینبغی ملاحظة ما یریده إمام الجمعة إذا لم یخالف أهداف الصندوق.3- علم الجواب مما سبق.

کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.

لا إشکال فی هذا العمل فی نفسه، ولکن لما کان سبباً لتهمة الشرک من ناحیة الأعداء فالأحوط ترکه.

لا بأس به الا أن یکون من قبیل لباس الزینة.

إذا کان هذا من ضمن الشرایط الموافق علیها للدراسة فی تلک المدرسة من أول السنة فلا بأس به.

أقرب الطرق الی الله الإجتناب عن معاصیه و إطاعة أوامره و خدمة الخلق بمقدار الإمکان.

لا یجوز الا بمقدار الضرورة اللازم للزواج.

إذا أمکن النهی عن المنکر بالموعظة الحسنة فالمجالسة معهم أحسن و إلاّ فلا یجلس معهم إلاّ بالمقدار الواجب لصلة الرحم و مع ذلک لا یترک الامر بالمعروف و النهی عن المنکر.

اللازم مراعاة شروط الإشتراک.

هذا فی الواقع من قبیل الیانصیب و هو حرام شرعاً.

إعطاء الجوائز لمن یجیب علی بعض الأسئلة المباحة لا مانع منه، إلا أن یأخذ من المشترکین مبلغاً فی مقابل شرکته فی دور الجائزة.

الواجب علیه قبل کل شیء أن یتوب الی الله توبة حقیقیة ثم یجب علیه قضاء صلواته و صیامه و أداء الکفارة بالمقدار الذی کتبناه فی رسالة (توضیح المسائل).