شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

رجوع الروح انما یکون الی الجسد المثالی لا هذا الجسد العنصری.

اذا کانت مشروطة بالصرف فی رمضان لابد من العمل بهذا الشرط.

إذا کانت تلک الأعمال بأغراض صحیحة فلاشک فی إستحقاق الثواب علیها.

1- لم یثبت بالروایات المعتبرة.2- لیس بحرام ولکنه کما عرفت اعلاه لا دلیل علیه.3- هذا ایضاً غیر ثابت ولکن لیس هذا الطلب بعیداً عن الامام اتماماً للحجة علیهم.

1- لا بأس به ، ولکن لا ینبغی مخالفة إمام الجمعة.2- إذا کان المتصدی للجمع هو الصندوق الخیری فاللازم أن یکون الصرف بإذنه، ولکن ینبغی ملاحظة ما یریده إمام الجمعة إذا لم یخالف أهداف الصندوق.3- علم الجواب مما سبق.

الأولی ترک اللطم إلا عند عزاء الحسین و سائر المعصومین(ع).

لا یجوز التعاون معهم إلاّ عند الضرورة.

لا یجوز التبرع للکنائس.

أقرب الطرق الی الله الإجتناب عن معاصیه و إطاعة أوامره و خدمة الخلق بمقدار الإمکان.

لا یعذب المیت ببکاء أهله ولا تزر وازرة وزر اُخری مضافاً إلی أنّ البکاء علی المیت لیس بحرام و هو تسلیة لأهله و قد بکی رسول الله (ص) علی ولده إبراهیم و إجتمعت نساء مدینة فی دار حمزة و بکین علیه و ربما یکون البکاء من الشعائر الإسلامیة فی مثل حمزة و الحسین (ع).

العارف الاسلامی من یکون عارفاً بالله و بصفاته الجمال و الجلال من طریق القرآن المجید و کلمات المعصومین و إنما الحلاج فلا یکون مقبولاً عندنا و العارف قد یعلم ما فی نفوس غیره إذا أراد الله ذلک.

تعظیم الشعار الحسینیه من أفضل القربات ولکن لابد أن یکون ذلک من طریق الأمور المباحة فی الشرع و المقبولة عند العقلاء ولا یجوز الإضرار بالنفس و ما یوجب وهن المذهب.