شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

الکلاب مطلقاً نجسة و یجوز تربیة ما له فائدة منها.

لا بأس بطرح ما یکون من مصالح المسلمین فی الموارد المذکورة بشرط أن لا تغلب هذه الأمور علی عزاء الحسین و الأئمة المعصومین علیهم السلام.

الأحوط وجوباً ترکه.

حرمة شق الثیاب ثابتة بالدلیل المعتبر ولکن لا دلیل علی حرمة اللطم.

الدلیل علی صحة مذهب الشیعة فی القرآن الکریم هو آیات الولایة و هی خمسة و عشرین آیة علی الاقل فی کتاب الله فسرناها فی کتاب تفسیر الامثل و اما ما ذکرتم من الاعداد لا یجوز الاعتماد علیها کدلیل بل کالمؤید لما اشرنا الیه من الآیات.

کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.

لا یجوز الإستفادة من هذه الأموال بالشکل الذی ذکرتموه إلا بإذن الباذلین. لکن یجوز للعاملین أخذ اُجرة المثل لأعمالهم إذا کانوا محتاجین.

لا بأس به إذا کانت مؤمنة عاملة بالوظائف الدینیة.

الشیخیه لهم بعض الإنحرافات فلا تصلّوا خلفهم، ولکن الصلاة خلف الأصولیة لا بأس به.

لا یکون وجودها حراماً و لا سبباً لبطلان الصلاة لا سیما إذا کان لغرض صحیح.

سبّ المؤمن حرام.

الهدایة هنا بمعنی التوفیق و التوفیق بمعنی تهیئة الأسباب نحو الخیر.