الاعتقاد بوجوب غسل الوجه والیدین مرتین فی الوضوء
هل یصح وضوء من یعتقد بوجوب غسل الید الیمنى مرّتین عند الوضوء؟
وضوه صحیح على القول باستحباب المرّة الثانیة على أنه مخطئ باعتقاده بوجوب المرّتین.
وضوه صحیح على القول باستحباب المرّة الثانیة على أنه مخطئ باعتقاده بوجوب المرّتین.
لا یجب تجفیف العضو المغسول قبل غسله، نعم یشترط فی العضو الممسوح أن یکون جافاً، أو اذا کان رطباً یشترط أن تکون رطوبة الماسح غالبة علی رطوبته.
موضع المسح الوحید هو الأمام.
إذا کان الماء لا یغمر الید بکاملها إلا عند الغرفة الأخیرة و المسح علیها ،فوضوئک صحیح.
إذا کان البلل فی الید غالباً علی البلل فی الجبهة فلا مانع من مسح القدم به.
لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.
لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.
إذا قصد الغسل من قصاص الشعر إلی الأسفل صح وضوئه ولو صب الماء أولا علی منطقة الأنف.
لا بد أن یکون محل المسح جافّاً و إذا کان رطباً برطوبة تغلب علیها رطوبة الماسح فلا بأس.
فی وضوئه وعباداته إشکال، ولکن یجب أن یکون معلوماً أن المقصود بالغسل مرتین أو ثلاث مرّات هو أن یغسل العضو مرّة کاملة ثم یعید الغسل بهذه الکیفیة، أمّا صبّ الماء على العضو مرّتین أو أکثر قبل الفراغ من غسله بالکامل فلا إشکال فیه.