حکم الاستعانة بالاخرین فی الغسل والوضوء
هل یصحّ أن یؤدی الغسل أو الوضوء شخص لشخص آخر؟
الوضوء والغسل باطلان إلاّ إذا صبّ الثانی الماء على جسم الأول وقام الأول بالغسل، ولکن هذا الشیء مکروه فی غیر موارد الضرورة.
الوضوء والغسل باطلان إلاّ إذا صبّ الثانی الماء على جسم الأول وقام الأول بالغسل، ولکن هذا الشیء مکروه فی غیر موارد الضرورة.
جمیع الأغسال الواجبة و المستحبة التی ثبت إستحبابها بدلیل معتبر یجزی عن الوضوء.
لا یضر الماء الکثیر فی الغسل، أمّا إذا اسرف فإن المقدار الزّائد حرام. ولا إشکال عرق البدن إذا لم یجعل الماء مضافاً، على إنّ الأفضل غسل العرق قبل الإغتسال.
غسله صحیح ولکن علیه الوضو بعد الغسل للصلوة.
تجوز الصلاة مع جمیع الأغسال الواجبة والمستحبة الثابت استحبابها شرعاً، مثل غسل الجمعة، أمّا الأغسال المستحبة التی تؤدى بقصد الرجاء فلا تجزی عن الوضوء.
غسل الرأس و الرقبة أولاً ثم الجانب الأیمن من البدن ثم الجانب الأیسر.
لا یحصل التداخل بذلک إلا إذا کان له نیة اجمالیة إلی ذلک
مع الشک بکون اللاصق موجوداً حین الغسل فالغسل صحیح و کذا الاعمال اللاحقة له، و أما مع العلم بوجود اللاحق حین الغسل و عدم وصول الماء تحته فالواجب اعادة الغسل و قضاء الصلوات.