شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

العادة السریة محرمة مطلقاً، و ینبغی للمؤمن بعد التوکل علی الله أن یلتفت الی مکائد الشیطان الذی یستدرجه الی ارتکاب المحرمات عبر هذه التسویلات.و أفضل الطرق للابتعاد عن الحرام تقوی الله و ترک مشاهدة الافلام الخلیعة ، و ترک مرافقة أصدقاء السوء و الابتعاد عن کل ما یوجب ثوران الشهوة.

یحرم علیها ذلک، و یجب علیها الغسل إذا أمنت.

إذا بلغت نهایة الشهوة الجنسیة (الذروة) فخرجت منها رطوبة فهی نجسة و یجب علیها الغسل و غیرها طاهرة حتی المشکوک منها.

لا مانع منه.

إذا ترکت هذا العمل و تبت منه توبة نصوحاً و عملت بالأعمال الصالحة بمقدارها سوف یغفر الله لک إن شاء الله.

إذا لم یکن علیها نجاسة فهی طاهرة یجوز الصلاة فیها.

لا مانع منه.

الظاهر أنها إقتباس من الآیات القرآنیة و یکون لمسها بدون الوضوء حراماً ولکن لا بأس بقرائتها فإن الحرام علی الجنب و الحائض هو نفس آیات السجدة لا جمیع السورة.

لا مانع من ذلک. وتطهر من الجنابة بغسل الجنابة ویجوز لها أن تغتسل الأغسال المستحبة کذلک.

لا مانع من ذلک.

لا بأس به.

لیس لها کفارة خاصة ولکن علیک بالاستغفار و جبران ما مضی بالأعمال الصالحة.