1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.
حدیث الفرقة الناجیة صحیحة و الاعتقاد الحاصل لبعض الأفراد من دون دلیل بل لبعض التعصبات لا أثر له.
المشهور أن المؤمن بمعنی شیعة اهل البیت (ع).
الوحی یکون فی النبی (ص) و الإلهام قد یکون فی غیره أیضا.
هناک جنّتان برزخیة وأخرویة کما أن هناک جحیمان برزخیة و أخرویة و الصالحون بعد الموت فی الجنة البرزخیة کما أنّ المسیئون فی الجحیم البرزخیة و قد شرحنا ذلک فی کتابنا نفحات القرآن فی المجلد الخامس.
نعم، الرسول محمد صلی الله علیه و آله کان اماماً ایضاً ‘ بمعنی انّه کان مدیراً و مدبّراً لقومه و أسوة لهم.
لا یجوز التمسک بهذه القاعدة نعم إذا کان هناک امران الأهم و المهم یمکن ترک الأهم لحفظ المهم.
الفرقة الناجیة هم الذین عملوا بالروایات المتواترة التی تقول "إنی تارک فیکم الثقلین کتاب الله و عترتی ما إن تمسکتم بهما لن تضلوا أبداً" و هذه الروایة واردة فی کتب الفریقین بطرق کثیرة.
الأولی ترک مقایسة فضل الأئمة و الأنبیاء، کلهم ذوو فضائل.
لم تثبت هذه الروایة و قد ذکر بعض المحققین أنها من مکذوبات بنی امیة.
لا بأس بالمناظرة فی القنوات و غیرها ولکن لابد أن یکون من یقوم بالمناظرة رجلاً خبیراً قویاً عارفاً بمکتب أهل البیت(ع) و طریقة المناظرة ولأن أدلة صحة مذهب أهل البیت(ع) بحمدالله قویة و کتب المخالفین منها مملوئة ولکن العمدة ما ذکرنا من إحاطة من یقوم بالمناظرة بها ولابد أن یکون ذلک مع رعایة الأخلاق الإسلامیة و الأدب فی البحث و المجادلة بالتی هی أحسن.
