تعلیق صور العلماء و المراجع فی الأماکن
ما رآی سماحتکم فی تعلیق صور العلما والمراجع فی الماتم والمجالس الحسینیه وغیرها من الآماکن؟
لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.
لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.
تفید بعض الروایات بأن هذا الشیء بدأ فی عصر الأئمة (علیهم السلام) ولکنه لم یتخذ طابع العمومیة حینئذ، ثم ظهر کشعار للشیعة (لمزید من الاطلاع راجع الکتاب القیّم المستمسک، بحث الأذان والإقامة).
البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.
اللازم ترک هذه الامور فی الاذان و الاقامة و یمکن الاتیان بها بشکل مستقل.
هذه الروایة مخالفة للقرآن والروایات الثابتة عن المعصومین (علیهم السلام)ویجب طرحها ونبذها.
یجب علیهم تعدیل وجهتهم نحو القبلة فوراً.
وجود الحاجز أفضل ولیس واجباً بشرط مراعاة الموازین الشرعیة.
تجوز النافلة و لا تجوز الفریضة.
الصلاة صحیحة و إن کان الأولی غسل البدن من العرق ثم الصلاة.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.