شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا فرق بینها.

هذه الروایة مخالفة للقرآن والروایات الثابتة عن المعصومین (علیهم السلام)ویجب طرحها ونبذها.

یجب علیهم تعدیل وجهتهم نحو القبلة فوراً.

إذا کان الدم داخل الفم فلا یبطل الصلاة، أمّا إذا ظهر على ظاهر الشفة وکان بحجم درهم أو یزید فعلیه أن یترک الصلاه ویغسل فمه ثم یصلّی، أمّا إذا کان أقلّ من حجم درهم وإختلط باللعاب وخرج من الفمّ ففی الصلاة إشکال أیضاً.

المعروف کراهة لبس السواد فی الصلاة، والدلیل الوارد على ذلک یشمل المرأة والرجل. ولکن العباءة مستثناة من ذلک ولا یستبعد أن یستثنى منه شادر النساء کذلک.

وجود الحاجز أفضل ولیس واجباً بشرط مراعاة الموازین الشرعیة.

إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.

إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.

تفید بعض الروایات بأن هذا الشیء بدأ فی عصر الأئمة (علیهم السلام) ولکنه لم یتخذ طابع العمومیة حینئذ، ثم ظهر کشعار للشیعة (لمزید من الاطلاع راجع الکتاب القیّم المستمسک، بحث الأذان والإقامة).

البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.

یستحب الاجهار فی الحضر. أمّا فی السفر فیجوز فی حالة ما إذا صلّى جماعة ولیس فرادى.

الشکل الثانی یدعى التورک ویعتبر من المستحبات.