شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

نعم یجوز الصلاة فیها.

البدعة هی ما یؤدى بقصد وروده فی الشرع بالخصوص، أو أن یؤدی إلى هذا المعنى فی العمل. لذا فلا بأس فی المصافحة إذا حصلت بنیّة المطلوبیّة المطلقة، و ترکها أحیاناً.

لابد أن یکون النعال علی نحو لا یمنع من السجدة.

الأحوط وجوباً أن تنحنی بمقدار تصل یداها الی رکبیتها.

علیه أن یصلّی فی حالته تلک، أمّا بالنسبة الى الوضوء فیعمل وفق ما ورد فی المسألة 151 من زبدة الاحکام.

لایجوز للحائض الدخول فی المسجد و التوقف فیه . نعم لا بأس بدخولها فی الحسینیات.

لا بأس فی ذلک إذا جرى التقسیم بقواطع متحرکة یمکن رفعها عند الحاجة إلى الصلاة، وأمکن الاستفادة منها فی الاُمور الدّینیة.

لا یجوز تهدیم المسجد، أمّا إذا تهدم من تلقاء نفسه وتعرضت مواد بنائه إلى الخطر فیجوز استعمالها فی مسجد آخر. وإذا تهدم ولم تکن أرضه صالحة للاستعمال فلا بأس فی استغلال الأرض لصالح مسجد آخر، ولا یقبل قول مالکی ما حول الأرض بدون مستند شرعی.

هی شبهة محصورة ولکن الصلاة علیها جائزة.

هذا الخطاب إلی غیر الله إنما هو بأمر الله ، ولا إشکال فیه.

لیس فی سجود السهو تکبیر.

لا بأس فی الشعارات ذات المضامین الدینیة الصحیحة على أن لا تضایق المصلّین ولا تطلق أصواتاً تؤدی إلى وإهانة المسجد.