الصلوة من دون تکبیرة الإحرام
بنت عمرها 23 سنة لم تکن تکبر تکبیرة الإحرام فی صلواتها، فما حکمها؟
یجب علیها قضاء صلواتها التی أتت بها من دون تکبیرة الإحرام ولو تدریجاً.
یجب علیها قضاء صلواتها التی أتت بها من دون تکبیرة الإحرام ولو تدریجاً.
الأحوط وجوباً أن تنحنی بمقدار تصل یداها الی رکبیتها.
1- صلاة المرأة فی بیتها أفضل إلا أن یکون ذهابها إلی المسجد سبباً لتعلُّم الأمور الدینیة.2- هی مستحبة.
إذا کانت تلاوة القرآن تبثّ مباشرة فالسجدة واجبة، وإلاّ فاحتیاط.
وجود الحاجز أفضل ولیس واجباً بشرط مراعاة الموازین الشرعیة.
إذا کانت من القراءات المشهورة بین المسلمین فلا بأس، ولکن لما کان المشهور فی هذا العصر قراءة عاصم على روایة حفص، وهی الواردة فی المصاحف العادیة فان القراءة بالقراءات الأخرى لا تخلو من إشکال.
یستحب الاجهار فی الحضر. أمّا فی السفر فیجوز فی حالة ما إذا صلّى جماعة ولیس فرادى.
لایجب علیک إعادة الصلوات المذکورة و فی المستقبل تجلس و تکبر اذا کانت وظیفتک الصلاة من جلوس.
تفید بعض الروایات بأن هذا الشیء بدأ فی عصر الأئمة (علیهم السلام) ولکنه لم یتخذ طابع العمومیة حینئذ، ثم ظهر کشعار للشیعة (لمزید من الاطلاع راجع الکتاب القیّم المستمسک، بحث الأذان والإقامة).
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
لا بأس فی ذلک إذا استطاع أن یعود إلى حالته الأولى قبل أن یفقد هیئة الصلاة.
لا بأس فی ذلک،ولکن الأحسن أن یخلع حذاءه.