شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

اللون الذی لیس جرماً لیس مانعاً، والأفضل تجنب السجود على العملة الورقیة.

لا بأس فی ذلک،ولکن الأحسن أن یخلع حذاءه.

لا بأس فیه.

لا بأس فی ذلک إذا لم تکن ذریعة بید الأعداء.

یجوز السجود على المنادیل الورقیة وکذلک الورق المخطط إذا لم تکن الخطوط مانعة لتماس الجبهة بالورق، أو تکون المسافات بین الخطوط بالمقدار الذی یجعل السجود صحیحاً.

إذا کانت تلاوة القرآن تبثّ مباشرة فالسجدة واجبة، وإلاّ فاحتیاط.

إذا کانت عاجزة عن التصحیح فلتقرأ کما تستطیع.

إذا کان القصد ان الیاء مشوبة بالضمة، فلا بأس لأن العرب یلفظونها هکذا أیضاً، أمّا إذا ضمّها صراحة، ففی ذلک إشکال، ولکن إذا کان جاهلا قاصراً فلا بأس.

الاحتیاط قراءة (مالک یوم الدین).

إذا کانت من القراءات المشهورة بین المسلمین فلا بأس، ولکن لما کان المشهور فی هذا العصر قراءة عاصم على روایة حفص، وهی الواردة فی المصاحف العادیة فان القراءة بالقراءات الأخرى لا تخلو من إشکال.

یستحب الاجهار فی الحضر. أمّا فی السفر فیجوز فی حالة ما إذا صلّى جماعة ولیس فرادى.

البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.