التقبیل من الفم
هل یجوز التقبیل (التقبیل من الفم) بالإسلام ولیس بالشرط من الزوجة؟
الأحوط ترک التقبیل فی الفم إلا بالنسبة إلی الزوجة.
الأحوط ترک التقبیل فی الفم إلا بالنسبة إلی الزوجة.
یجوز اذا لم یکن السفر منشأ لمفسدة لها و الا فلا یجوز.
اذا کان هذا الفحص مما هو ضرورة للتحصیل فلا مانع منه بمقدار الضرورة.
لا یجوز له شیء من ذلک و علیه بتقوی الله و الحذر من مزالف الشیطان.
لیس من الخلوة المحرمة ولکن اللازم علی المؤمنین الاجتناب عن مثل ذلک.
اذا کان المسیر داخل البلد و فی الشوارع العامّة فانّه لا یکون خلوة.
الحجاب الشرعی للمرأة هو سترها جسمها عدا الوجه والیدین حتى المعاصم، أمّا بعض الملبوسات المعتبرة من الزینة الظاهریة، مثل الشعر المستعار، فلا یکفی وکذلک الألبسة المحسوبة ملابس زینة. أمّا حجاب الرجل فستر ما تعارف المسلمون على ستره، لذا فلا یجب ستر الرأس والیدین وبعض من العضد (فی القمصان ذات الأکمام القصیرة) وأمثالها على الرجال.
لا مانع إذا کانت بینهما مناسبة عرفا و لم یکن سبباً للمفسدة.
لا شک ان الحجاب من مسلّمات الإسلام التی یتّفق علیها جمیع الفقهاء وإن کل سفور أو حجاب ناقص خلاف للشریعة الإسلامیة المقدّسة وعلى الخصوص فی المدن المقدّسة وبشکل خاص فی العتبات المقدّسة حیث تجب مراعاة الحجاب فیها على أکمل وجه، کما ان إثم السفور وسوء الحجاب أعظم فیها. ولا شک انّ لبس الشادر (العباءة الفارسیة) مفروض فی کل مکان وهذه الأماکن على وجه الخصوص.
لا تجب تغطیة الوجه والکفین علی المرأة إلا أن یکون فی کشفها مفسدة خاصة.
صوتها بما هو صوت لیس عورة ولکن إذا کان مع الألحان لا یجوز سماعة للأجانب.
ذا کان فی اعطائهن أثر ایجابی لا بأس به.