إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
الشیخیه لهم بعض الإنحرافات فلا تصلّوا خلفهم، ولکن الصلاة خلف الأصولیة لا بأس به.
لا بأس به اذا لم تکن تمس جسده. لا بأس به و ان کان الاحسن وضعه خارجاً اذا لم یخف علیه.
لا بأس به إذا کانت مؤمنة عاملة بالوظائف الدینیة.
سبّ المؤمن حرام.
کل دم تراه لحامل قبل خروج أول جزء من الولد هو دم إستحاضة، و إذا کان الإغتسال حرجیاً یجب علیها التیمم.
لا بأس فی ذلک إذا استطاع أن یعود إلى حالته الأولى قبل أن یفقد هیئة الصلاة.
لا یکون وجودها حراماً و لا سبباً لبطلان الصلاة لا سیما إذا کان لغرض صحیح.
هو حلال ذاتاً ولکن الإستنساخ بهدف تولید إنسان یکون فیه مفاسد کثیرة فلا یجوز.
لا بأس فی ذلک،ولکن الأحسن أن یخلع حذاءه.
کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.
لا یضر الماء الکثیر فی الغسل، أمّا إذا اسرف فإن المقدار الزّائد حرام. ولا إشکال عرق البدن إذا لم یجعل الماء مضافاً، على إنّ الأفضل غسل العرق قبل الإغتسال.
لا یجوز الإستفادة من هذه الأموال بالشکل الذی ذکرتموه إلا بإذن الباذلین. لکن یجوز للعاملین أخذ اُجرة المثل لأعمالهم إذا کانوا محتاجین.
البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.
یجوز التفریق بین الظهر و العصر و بین المغرب و العشاء، بل یستحب ذلک، کما یجوز الجمع و إنما نجمع بینهما لنصوص وردتنا انّ النبی (ص) جمع بینهما فی الحضر من دون عذر.
