شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

إذا عاد قبل الزوال و لم یکن قد تناول المفطر فی سفره یجب علیه صوم ذلک الیوم

ا مخرج من هذا الا بنیّة الإقامة عشرة أیام نیة جدّیة.

اذا ورد وطنه بعد الزوال لا یصح صیامه والواجب علیه القضاء الا اذا کان کثیر السفر، و هو الذی یسافر أسبوعیاً ثلاث مرّات الی جامعته علی الاقل.

یتحقق بسقوط القرص و إن کان الأحوط الصبر إلی زوال الحمرة.

لا کفّارة علیها سواءٌ کانت جاهلة مقصّرة أو قاصرة، أمّا إذا تعمدت الافطار وهی عالمة فعلیها کفّارة، وفی جمیع أشکال صور المسألة لابدّ من القضاء.

أن یعمل على قضاء الأیّام الماضیة مقدار استطاعته أمّا بالنسبة الى کفّارتها فیعمل حسب ما ورد فی المسألة 1401 و1402 من توضیح المسائل، أما ما لا یستطیعه فساقط عنه.

لا بأس فی ذلک.

قض المقدار الذی تتیقن من أنک أفطرت فیه، وإذا کان افطارک عمدیاً فعلیک الکفّارة کذلک إلاّ إذا کنت جاهلا بمسائل الصوم.

یجوز الافطار بعد غروب الشمس ولکن الاحوط استحباباً تأخیره الی الاذان.

المعیار علی طلوع الفجر و إن کان الأحوط الإمساک قبله بعدّة دقائق

لا مانع منه.

یجوز الافطار بعد غروب الشمس ولکن الاحوط استحباباً تأخیره الی الاذان.

لا اشکال فیه.

إذا تعدّت الرطوبة التی علیه الی الجوف، تبطل الصیام ؛و اذا أخرجها من فمه من دون أن تتعدی الی الجوف، فلا شیء علیه.

اذا لم یدخل فی الجوف شیء فلا بأس به.