شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

صیامهما صحیح ولا شیء علیهما.

4- یجب إعادة أصل الکفارة دون کفارة التأخیر.

لا بأس فیه إذا لم یخرج إلى فضاء الفم أو نزل بلا اختیار.

یجوز له الإفطار و یجب علیه القضاء ولکن لا کفارة له.

یجب علیه فی مفروض السؤال التیمم قبل طلوع الفجر.

هذا الحدیث موجود فی کتاب قرة العیون ص 369 و نفس الرحمن ص 331 ولکن لم یثبت إعتبار أسناده.

اذا کان مطمئناً بعدم خروج المنی منه فخرج اتفاقاً لا یضر بصیامه.

لا یبطل صومه.

1- لا یوجب الافطار الا أن یدخل شیء منه الجوف.2- اذا فی فضاء الفم لا یجوز بلعه فانه یضر بالصوم حینئذ.3- اذا کان ذلک نتیجة اهماله و عدم فحصه فاللازم علیه قضاء ذلک الیوم.4- لا یجوز ذلک علی الاحوط وجوباً.5- لا شیء علیک.6- یعلم حکمه من الجواب الرابع، ولا یفرق فیه بین أنواع الفیتامینات و غیرها.

لابدّ من السعی فی معرفة صاحب الدین مهما أمکن و عند الیأس الکامل عن معرفته لابدّ من التصدق به الی بعض الفقراء.

اذا کان الأذان ممّن یثق به لا بد من ترک الأکل و الشرب فوراً.

الأحوط وجوباً ترک هذه الأمور.

لا باس به إذا لم یؤد الی ما هو شبیه لمجالس اللهو و الفساد.

لا بأس به إذا إجتنب عن الدم النجس لا سیما إذا دفع بعض لحمه للفقراء.

لا یجوز