شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا یخلو ذلک عن إشکال شرعی.

نعم، الرسول محمد صلی الله علیه و آله کان اماماً ایضاً ‘ بمعنی انّه کان مدیراً و مدبّراً لقومه و أسوة لهم.

للمسألة وجهان: إذا ثبت أن الدّم یعود إلى جرح أو دمل فلا غسل فیه. وعلیها أن تتوضأ وتصلی کالمعتاد. وإذا کان الدم ناجماً عن عوارض الرحم فهو استحاضة، فإذا کان قلیلا ولا یتعدى رؤیة البقع الصغیرة فعلیها أن تتوضأ لکل صلاة ولا غسل علیها ویجب علیها أن تغسل الموضع وتصلی، أمّا إذا سال وجرى فیجب علیها الغسل (غسل لصلاة الصبح وغسل آخر لصلاتی الظهر والعصر وثالث لصلاتی المغرب والعشاء)، فإذا کان فی الغسل ضرر أو مشقّة شدیدة لها فلها أن تتیمم.

الأحوط وجوباً أن تنحنی بمقدار تصل یداها الی رکبیتها.

نعم، التدخین عندنا حرام مطلقاً.

إذا کنتم قد حققتم ولم یتبین مصرف الوقف، فیجب علیکم تقریر إیجار لأرض المسجد، فینفق نصفه على مجالس أمیر المؤمنین (علیه السلام)، ویسلّم النصف الآخر إلى الموقوف علیهم إلاّ إذا رضوا بأن یتنازلوا عن الایجار من أجل المسجد، ولم یکن بینهم صغیر.

1- صلاة المرأة فی بیتها أفضل إلا أن یکون ذهابها إلی المسجد سبباً لتعلُّم الأمور الدینیة.2- هی مستحبة.

الدم الأول إستحاضة و الثانی دم نفاس إن إنقطع علی الخمسة و السبعة و إذا إستمر أکثر من عشرة أیام تحسب منه فقط مقدار عادتها.

جمیع الأغسال الواجبة و المستحبة التی ثبت إستحبابها بدلیل معتبر یجزی عن الوضوء.

إذا کان یعرف أصحاب الأموال أو یعرف ورثتهم فاللازم الإیصال إلیهم ولو عن طریق البنک بعنوان شخص مجهول ، و إذا لم یمکن له أن یعرفهم فاللازم التصدّق عنهم بالمبلغ و بالنسبة إلی المقدار یجوز له التخمین.

1 ـ لا یزول الوقف بهذه الأشیاء، بل یجب استئذان حاکم الشرع.2 ـ یجب التصرّف بالموقوفة حسب ما ورد فی وقفها کما جاء فی الروایات، ولا تجوز مخالفة مصرف الوقف إلاّ إذا تعذّر، وفی هذه الحالة یجوز صرفه على الأمور القریبة منه.

حدیث الکساء الوارد فی کتب الطریقین یدل علی أنّ أهل البیت هم النبی و علی بن أبی طالب و فاطمة و الحسن و الحسین (و سائر الائمة المعصومین) علیهم السلام، لا غیر.

الأولی ترک مقایسة فضل الأئمة و الأنبیاء، کلهم ذوو فضائل.

لا یکون هذا من دم الحیض بل دم الإستحاضه.

نعم تطهر إلاّ إذا کان علیها جرم من الشحم أمّا الشحم القلیل فلا بأس فیه.