الإسراف هو صرف المؤنة أکثر مما هو لازم ولو لم یتلف شیء منه و أما التبذیر هو الإکثار الموجب للإتلاف کمن یطبخ لجمع قلیل من الضیوف أکثر من حاجتهم بمرات مما یوجب إتلاف الزائد عن حاجته و جمیع ذلک حرام.
تغفر کل ذنب بالتوبة و الأعمال الصالحة فی المستقبل.
الغیبة کبیرة من الکبائر و مرتکبها إن لم یتب منها فاسق.
لا مانع منه فی حال الضرورة.
إذا لم یکن ذلک سبباً للضرر أو الخطر علی أحدٍ من المسلمین فلا بأس به.
هذه الأحادیث ناظرة إلی الذین لا یصرون علی ذنوبهم.
أما الرسم فلا بأس به. و أما نحت التماثیل فالأحوط ترکه.
کلاهما محرم و اللازم الإجتناب عنهما.
یجب أن یتصدق بالبیت بإذن حاکم الشرع باعتباره مجهول المالک، وإذا کان مستحقاً فله أن یأخذه بإذن حاکم الشرع.
لا یجوز الغش فی الإمتحانات و مخالفة القوانین التی یوافق الشرع.
1- علة هذا التشریع بعض الروایات و فی الواقع هذا مجازاة لمن یرتکب هذا العمل و فی الفقهاء من لا یقول إلا بالکراهة.
1- قول الرسول صلی الله علیه و آله و سلم و عمله کلاهما حجّة و بینهما فرق و هو أن القول قد یستفاد منه الوجوب أو الحرمة أو غیر ذلک ولکن فعله لا یستفاد منه غالباً إلا الجواز.
