شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

1- علة هذا التشریع بعض الروایات و فی الواقع هذا مجازاة لمن یرتکب هذا العمل و فی الفقهاء من لا یقول إلا بالکراهة.

1- الأحوط الإجتناب عن حلق اللحیة إلاّ عند الضرورة.2- العارضان لیسا من اللحیة.3- المرجع فی ذلک هو الصدق العرفی، فیقال له مثلاً: ملتحٍ.

الإحتیاط ترک حلق المقدم و أما العارضان فلا بأس بحلقهما.

هذه الأحادیث ناظرة إلی الذین لا یصرون علی ذنوبهم.

هذا المقدار غیر کاف، ولکن یجوز حلق العارضین و ترک الشعر النابت علی الذقن.

یجب أن یتصدق بالبیت بإذن حاکم الشرع باعتباره مجهول المالک، وإذا کان مستحقاً فله أن یأخذه بإذن حاکم الشرع.

یجوز حلق اللحیة عند الضرورة.

لم یکن ذلک خافیاً علی الاصحاب المقربین الخلص و ان کان قد یخفی علی عموم الناس لظروف التقیة.

هذه فی الحقیقة من الخیالات و الأوهام ولا أصل لها؛ و الجن و إن کان موجوداً واقعیاً مذکوراً فی القرآن ولکن لیس له هذه الأعمال؛ و الأحسن من کل شیء تلقینه بأنّ هذه خیالات و أوهام و قرائة آیة الکرسی علیه فی کل یوم خمس مرآت. و ندعو لها بالفرج و الصحة.

5- لا تجوز الأغانی المناسبة لمجالس اللهو و الفساد ، کما لا یجوز للمرأة إسماع صوتها للأجانب من الرجال.

الإسراف هو صرف المؤنة أکثر مما هو لازم ولو لم یتلف شیء منه و أما التبذیر هو الإکثار الموجب للإتلاف کمن یطبخ لجمع قلیل من الضیوف أکثر من حاجتهم بمرات مما یوجب إتلاف الزائد عن حاجته و جمیع ذلک حرام.

التوریة تکون فی کلام له معان مختلفة المتکلم اراد معناً و السامع یفهم معناً آخر.