(المسألة 2123): لا تحرم المرأة على زوجها لو أرضعت بلبنه الأشخاص المذکورين لاحقاً وإن کان الأولى ترک ذلک:1 ـ أخوها واُخته.2 ـ عمّها وعمّتها وخالها وخالته.3 ـ أولاد العمّ وأولاد الخال.4 - ابن أخيه.5 - أخو زوجها واُخت زوجه.6 ـ ابن اُختها وابن اُخت زوجه.7 ـ عمّ وعمّة وخال وخالة زوجه.8 ـ حفيد امرأة زوجه.
(المسألة 560): تجب الصلاة على کلّ ميّت مسلم بالغ، والأحوط وجوباً الصلاة على الصبي الذي لا يکون له أقل من ستّة أعوام أيضاً.
(المسألة 2423): إذا علم الشخص بأنّ الأموال التي في البنک مختلطة من الحلال والحرام ولکن لا يعلم أنّ المال الذي يأخذه من البنک هو من المال الحرام أم لا، فلا إشکال في أخذه، ولکن لو اطمأن إلى أنّ هذا المال حرام فلا يجوز التصرّف فيه وحکمه حکم مجهول المالک، فعليه الأحوط وجوباً أن يتصدّق به عن صاحبه الأصلي في سبيل الله وبإذن الحاکم الشرعي، ولا فرق في هذه المسألة بين البنوک الداخلية والخارجية والحکومية وغير الحکومية.
(المسألة 1604): إذا لم يعلم أنّ السقي کان بواسطة ماء المطر أو ماء البئر وأمثاله وجب عليه دفع نصف العشر فقط.
(المسألة 1657): إذا لم يتمکّن من تأمين نفقات من وجبت نفقتهم عليه، مثلا لم يستطع تأمين نفقات زوجته وأطفاله أو أمکنه ذلک ولم يعطهم يجوز للآخرين دفع الزکاة لهم.
(المسألة 1726): إذا لم يجد فقيراً جاز له أن يعزل الفطرة من ماله، حتّى يدفعها إلى المستحقّ الذي في نظره، أو إلى أي مستحقّ آخر، ويجب أن ينوي الفطرة کلّما أراد أن يدفعها إلى المستحقّ.
(المسألة 1432): إذا ترک صيام رمضان لمرض أو حيض أو نفاس ثمّ مات قبل أن ينتهي شهر رمضان لم يجب أن تقضى عنه الأيّام المذکورة.
(المسألة 1262): إذا تصوّر أنّ الإمام في الرکعة الاُولى أو الثانية ولم يقرأ الحمد والسورة ثمّ بعد الرکوع علم أنّه کان في الرکعة الثالثة والرابعة فصلاته صحيحة ولکن إذا علم قبل الرکوع بذلک وجب عليه أن يأتي بالحمد والسورة فإن لم يتّسع الوقت أتى بالحمد فقط وأدرک الرکوع مع الإمام.
(المسألة 768): لو لم يکن لديه سوى الثوب النجس أو الثوب المصنوع من الحرير أو المخيط بالذهب أو اللباس المتّخذ من حيوان ميتة أو حيوان حرام اللحم وجب الصلاة بذلک اللباس، ولکن إذا لم يکن لديه سوى اللباس المغصوب وأمکنه خلعه والصلاة بدونه وجب عليه أن يصلّي عرياناً بالکيفية المذکورة سابق.
(المسألة 734): إذا کان عرياناً ولم يکن لديه ما يستتر به للصلاة، فإذا احتمل تحصيل الساتر في آخر الوقت فالأحوط تأخير الصلاة، فإن لم يعثر على ذلک فإن کان هناک من يراه وجب أن يصلّي من جلوس ويغطّي عورته بهذه الطريقة، وان لم يکن هناک من يراه صلّى من قيام، والأحوط وجوباً أن يغطّي عورته بيده ويرکع ويسجد بالإشارة ويخفض رأسه للسجود أکثر.
(المسألة 1130): من کان إختياره في السفر إلى غيره، کالولد الذي يجب أن يسافر مع والده، إن علم أنّ والده يسافر ثمانية فراسخ يجب أن يقصّر في صلاته، وهکذا لو أُخذ قسراً إلى مکان (کالسجن) وعلم انّه يقطع ثمانية فراسخ أو أکثر يجب عليه القصر إلاّ أن يحتمل إحتمالا عقلائياً أنّه سينفصل عنهم قبل أربعة فراسخ ويرجع.
(المسألة 2291): لو نذر الصدقة على فقير معيّن فلا يجوز له دفع الصدقة إلى فقير آخر ولو مات الفقير المعيّن للصدقة فالأحوط دفعها إلى ورثته.
